مواقف استجواب وزيرة التربية:
*تكتل العمل الوطني:-
محاولة الدفاع على الوزيرة بكل السبل المتاحة من خلال التصاريح او من خلال الصحف ,ولكن هناك تخوف من الاستجواب المقدم ,ولهذا يحاولون ان يفندوه قبل ان يطرح ,وذلك في طرق ابراز محاسن العمل الوزاري للوزارة وما قدمته الوزيره من تحسين التعليم وابعاد عنها الاخطاء الواردة في الوزارة عن طريق لصقها للوزراء السابقين.
*الحركة الدستورية:-
عدم التسرع والحكم على الاستجواب عند الاطلاع على محاوره ,او في المرافعة الاولى ولكن هناك تناقض في التصاريح ,وفي تصريح أخر :محاولة لقاء الوزيرة ومقدم الاستجواب سعد الشريع لم يذكروا العلة من هذا اللقاء هل هو لتحديد الموقف او مجرد للألمام في الاستجواب ,ولكن لا يستبعد على الحركة اي خيار من الخيارات فهي متقلبة المواقف كما عرف عنها في الساحة السياسية.
*تكتل العمل الشعبي:
مبدئيأ مؤيدون للأخطاء الواردة للوزيرة وهناك من يلمح بإعطاء فرصة وهناك من يلمح في ضعف محاور الاستجواب المقدم ,ولكن الى الأن لا يوجد تصريح باسم التكتل ,كلها تصاريح مستقلة باسم النواب.
موقف يستحق التوقف عليه لنشكر هذا التكتل لما نرى فيه من شفافية واضحة من خلال ابراز قناعات النواب قبل ان يتضامنوا في الاستجواب ,هذه الشفافية التي نفقدها بجميع التكتلات الموجودة في المجلس ونسئل الله انا يديمه في المحافظة على مصلحة الكويت.
*المستقلين:
يهددون من خطورة الاستجواب ويدعون عدم الاستهانة به ,ويشيدون في قوة محاوره ,ومتفقين على اخطاء الوزيرة في مسائل جوهرية تحث النائب في استخدام اداة الاستجواب وتعريضها للمسائلة السياسية.
*السلف:
يشيدون في تاريخ الوزيرة في وزارة التربية ولكنها غير قادرة على ادارتها يميل هذا التصريح في تأييد الاستجواب لكن لا يوجد تصريح مباشر في الاستجواب.
*الوزيرة:
ثقتها كبيرة في تفنيد محاور الاستجواب والدعم الكبير الذي والاها اياه تكتل العمل الوطني زاد من ثقتها.
خلف السواهي دواهي يوم 8\1\2008